- في العيد يحلو كل شيء
- ولست أدري ما الذي
- ما عدت في الأعياد لا أهواه
- فالناس نفس الناس
- والعطر نفس العطر
- منذ لقائنا..
- ما زال يسكنني ولا أنساه
- والقادمين لدارنا
- نفس الوجوه كما أظن
- جميعها
- إلا قريبا تاه مع ليلاه
- والليل نفس الليل
- بكل نجومه
- والقمر منفردا ، منذ عرفته
- لا لم أرى في السابعات سواه
- أنا
- أنا من تغير
- حين يأتي عيدنا
- ماذا بهذا القلب ما أشقاه
- في كل عيد ذا أعود وأشتكي
- لي غائبا
- ما عدت في الأعياد
- ذا القاه
- عيد وحيد كان فيه لقائنا
- والله ذاك العيد ما أحلاه
- أنا إن نسيتي ما نسيت.
- بالله قولي
- من كان مثلك
- كيف لي أنساه
- قد كان قلبي في سبات ويشتكي
- ألما بعمق الروح
- قد أرداه
- عجبا لعيد قد أتى بوجودها
- من كان ميتا لطفها أحياه
- ويعود من بعد الرحيل
- مجددا لسباته
- وفي كل عيد طيفها ناداه
- والعيد يمضي تاركا أشلائنا
- ويعود يجمعها
- لمن يلقاه
الثلاثاء، 4 أغسطس 2020
حكاية عيد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق